Jijiji
مصطفى حاج عبد الرحمن
تهتم الالكترونات الصوتية بتحويل الإشارات الصوتية sound signals إلى إشارات كهربائية وتتم عملية التحويل هذه بواسطة الميكرفون وبعد أن تتم عملية تحويل الإشارة الكهربائية إلى إشارة كهربائية يمكن أن تخضع لمعالجات مختلفة تتعلق بطبيعة استخدامها فيمكن مثلا أن تضخم الإشارة أو ترشح ترددات معينة منها أو أن تمزج مع إشارة أو إشارة أخرى أو تحول على إشارة مرمزة رقمية يمكن أن تحفظ في الذاكرة أو يمكن أن تعدل لارساها لاسلكيا ومن الممكن أيضا استخدام الإشارة لقدح مفتاح ترانزيستور تتعامل الإلكترونيات الصوتية من جانب آخر مع توليد generating الإشارات الصوتية من الإشارات الكهربائية ومن
أجل تحويل الإشارة الكهربائية إلى إشارة الصوتية يستخدم السبيكر
يحول المصوات الإشارة الكهربائية إلى إشارة صوتية مع الحفاظ على الاستجابة الترددية الأصلية للإشارة يمكن أن تكون الإشارة الكهربائية التي تستخدم لقيادة مصوات ناتجة بالأساس عن إشارة صوتية أو يمكن أن تكون مولدة بواسطة نوع خاص من دارات الهزازات .
مقدمة عن الصوت :
يتميز الصوت بثلاثة عناصر أساسية هي : التردد ة الشدة ة النغمات التوافقية يتعلق تردد اهتزاز الجسم الذي ينتج الصوت A. Zero line B. Low-pressure area C. High-pressure area
تستطيع أذن الإنسان استقبال الأصوات ذات الترددات الواقعة في المجال 20 Hz إلى 25000hz ولكن الأذن أكثر حساسة للترددات المحصورة بين 1000hz إلى 2000hz تتعلق شدة الصوت بمقدار قدرة الصوت المنقول عبر واحدة المساحة في الثانية وتتناسب مع مطال الجسم المهتز وتنخفض شدة الصوت بالابتعاد عن المصدر الصوتي بشكل يتناسب مع واحد على مربع المسافة تستطيع الأذن الإنسان التمييز بين شدة تتراوح بين 10-12 و1w/m2
هذا المجال واسع جدا لذلك يستخدم المقياس اللوغاريتمي للتعبير عن شدة الصوت وبالطبع يستخدم الديسبل لهذه الغاية وتعرف شدة الصوت مقدرة بالديسبل من العلاقة :
وبعد التعبير عن شدة الصوت المقاسة بالديسبل التي تميزها الأذن البشرية تتراوح بين 0db و 120db .
تعبر نوعية النغمات عن البنية الموجية المركبة للصوت والتي تنشأ عندما تتداخل التوافقيات الصادرة عن جهاز أو عن غيره مع التردد الأساسي للصوت ولتوضيح مفهوم النغمات لنأخذ شوكة بسيطة لها تردد طنين يساوي 261.6hz أذا اعتبرت